أهمية الذكر في حياة المسلم

ذِكرُ الله سبحانه وتعالى من أفضل الأعمال التي ينبغي على المسلم أن يحرص عليها، وتتجلى أهميته ودوره في عدة أمور، يُذكر منها الآتي:[١]

  • يطرد وساوس الشيطان ويبعدها عن العبد.
  • القضاء على الهموم والأحزان وذهابها، ويجلب السرور والسعادة للمؤمن.
  • سبب في قوة القلب والبدن.
  • جلب الرزق والكسب الحلال.
  • يمنح المسلم المحبة لربه ومولاه، ويرزقه المهابة والخشية.
  • يجعل المؤمن في استحضار دائم لمراقبة الله تعالى له، فيرتقي العبد معه إلى مرتبة الإحسان.
  • يعتبر الذكر سبب في ذكر الله سبحانه لعبده.
  • يكون سبباً في نزول الرحمة والسكينة من الله على قلب المؤمن.
  • غراس المؤمن في جنات النعيم.
  • يعتبر سبباً في صلاة الله على عبده وثنائه عليه بين ملائكته.
  • يصنف بأنه علاج لقسوة القلب.
  • يقي المؤمن من نسيان الله سبحانه وتعالى.
  • يتصف بفضائل لم تكتب لغيره من الأعمال.